افتحني ارجوك، قصص سكس عربي
انه متزوج واب لاطفال ويمكن القول انه زوج واب مخلص لعائلته، وانه لم يخن زوجته ابدا، بل لم يفكر بذلك، حتى جاء ذلك الصيف. لكنه سبق له ان اقام علاقات جنسية عابرة سبقت ذلك الصيف، ومهما حاول النسيان فانه لن ينسى ابدا قصته مع وردة وسلوى. كانت علاقته بالاولى في شهر حزيران من ذلك العام، وكانت هي تعمل سكرتيرة في الصحيفة التي عمل بها، اما الثانية فكانت محامية شابة، عملت معه في احد مكاتب المدينة. لقد كانت تلك المحامية فرفورة، تبحث عن الجنس في كل زاوية، وامضت عدة اشهر تحوم حوله وتسمعه ما اجادته من كلام غزل حتى اوقعته في حبالها, لقد قطفتا ثمار حبه، ومضتا كل في طريقها، لكنه لا ينساهما، خاصة تلك السكرتيرة المثيرة، التي يثور كل عضو في جسمه كلما نطق باسمها او تذكرها. جاءت السكرتيرة، من القرية، وسكنت في المدينة بعد زواجها من عامل كان يعاني مشاكل جنسية حرمته من الانجاب، ناهيك عن ان الفارق بينهما جسدا وشكلا كان كبعد القمر عن الارض. فهي كانت آية في الجمال، اما هو فكان مكور مثل الطابة، منتفخ وسمين ولا يعرف من المعاشرة الزوجية الا المضاجعة. ورغم انه كان يعرف بأنه السبب في عدم انجاب زوجته، الا انه كان يحمله...